samedi 9 juin 2012

الاستمرارية و التدريج في الأنشطة التربوية


الانطلاق خلال الأنشطة مما هو ملموس، مرئي ومحسوس، قبل لاالمرور الى ما هو مجرد، والانطلاق مما هو مألوف قبل المرور الى ما هو غير معروف لدى الطفل.
من اجل تجاوز الصعوبات التي يواجهها الطفل في بلوغ التجريد، ينبغي ان نتيج له فرص اللعب،وان نساعده على الاكتشاف والتجريب باستعمال اعضاء جسمه واستخدام ادوات قبل تعلم المفاهم المجردة.
وهكذا يتم اللجوء الى الكتاب او الكراسة، اي الى الصورة والتمارين التطبيقية المكتوبة في اخر المطاف ذلك أن الكتابة والرسم يشكلان ترجمة رمزية ومجردة للواقع.يتكم فيهما الطفل احسن عندما يبدأ بالتجربة الواقعية.




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire